جارى فتح الساعة......

مصروفات الدعاية للشركة الناشئة عبر القنوات التلفزيونية  باتت تمثل إحدى العقبات التي تحد من انتشار الشركة وتعريف قطاع كبير من الزبائن بها ، كون هذه النوعية من الإعلانات بات مكلفاً للغاية  وترهق ميزانية الشركات الناشئة ولذا فإن العديد من الشركات في أوروبا وأمريكا والصين اتجهت إلي ابتكار نوع جديد من الدعاية والتسويق لمنتجاتها من خلال إنتاج فيديوهات خاصة بها وبثها عبر مواقع التواصل لاسيما فيسبوك وتويتر فكيف تستفيد الشركات الناشئة في المملكة من تلك التجربة ، إليكم 3 نصائح لكيفية استثمار الشركة الناشئة  لمواقع التواصل.

اختيار اللغة والتوقيت المناسب

 اللغة البسيطة غير المفتعلة في تقديم المحتوي في توقيت مناسب ، حيث يفضل ألا تزيد مدة عرض الفيديو عن 30 ثانية ، وأن يتضمن معلومات شيقة لجذب الزبائن لمنتجات الشركة ، كتلك التي تعرف بمزايا المنتج من حيث الجودة والسعر وسهولة الاستعمال ، وأماكن البيع ، يفضل أن يكون الفيديو بلغة مباشرة ، أو على هيئة طرح الأسئلة والإجابة .

العلامة التجارية

 يجب أن يتضمن الفيديو العلامة التجارية للشركة في مكان مناسب على الشاشة كي لا يكون مصدر تشويش لعين المشاهد ، كذلك يراعي اختيار شخصيات مناسبة تمتلك اطلالة متميزة وصوت واضح ، ليس شرطا أن يكون مقدم الاعلان شخص محترف ، فمن الممكن الاستعانة بأي من العاملين في الشركة مما يضفي مزيدا من المصداقية على الإعلان ويعزز من سرعة انتشاره وتحقيق الهدف في جذب مزيدا من العملاء للشركة .

الرد على الاستفسارات وبحث المقترحات

قد يبادر من يشاهد الفيديو التسويقي بالاستفسار عن المحتوي او المنتج أو توجيه سؤال للشركة ، يجب عدم تجاهل تلك النوعية من الاستفسارات ، والاستفادة من الملاحظات في تطوير منتجات الشركة أو طريقة التسويق.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version