جارى فتح الساعة......

غيرت منصة إكس سياستها حول المنشورات ذات الأهمية الإخبارية. وألغت المنصة شرط وجود ما لا يقل عن 100 ألف متابع حتى تكون المنشورات ذات أهمية إخبارية. وينص الإصدار الجديد من السياسة على أن المنشورات الصادرة عن الحسابات البارزة فقط تعد منشورا يستحق النشر، وذلك بعد أن أتاحت المنصة إمكانية التحقق من هوية الأشخاص من خلال الدفع مقابل الاشتراك تحت قيادة الإدارة الجديدة لمنصة إكس.

ويحتاج الحساب البارز إلى تمثيل عضو حالي أو محتمل في هيئة حكومية أو تشريعية محلية أو حكومية أو وطنية أو فوق وطنية. ولا تقدم الصفحة الجديدة للسياسة أي تفاصيل حول نوعية الحسابات البارزة. في حين كانت النسخة السابقة من السياسة أن الاستثناءات تقتصر على المسؤولين المنتخبين والحكوميين.

وبحسب هذه السياسة التي تم الإعلان عنها في وقت سابق، يتم حصر الاستثناءات في الوقت الحاضر في نوع واحد مهم من محتوى المصلحة العامة، وهي تغريدات المسؤولين المنتخبين والحكوميين، وذلك نظرا إلى المصلحة العامة الكبيرة في معرفة أفعالهم وبياناتهم والقدرة على مناقشتها. وتزيل السياسة الجديدة الصياغة المتعلقة بتقييد الاستثناءات للمشاركات من فئة واحدة فقط من الحسابات.

وأشارت منصة التواصل الاجتماعي المملوكة لإيلون ماسك إلى أنها تجري تغييرات مع تطورات الأوضاع الحالية في منطقة الشرق الأوسط. وأشارت إلى أن المستخدمين نشروا 50 مليون مشاركة حول هذا الموضوع.

واعتمدت الشركة بشكل كبير على أداة الإشراف الجماعي المسماة ملاحظات المجتمع للسماح للمستخدمين بنشر معلومات سياقية عبر المنشورات، وتظهر هذه الملاحظات عادة خلال دقائق من نشر المحتوى.

وكانت هناك تقارير متعددة حول استضافة إكس لمعلومات خطأ حول الموقف. وأفادت التقارير عن حسابات عديدة موثقة نشرت أخبارا زائفة، وعززت خوارزمية إكس منشورات المستخدمين الموثقين المتضمنة معلومات مضللة.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version