جارى فتح الساعة......

خفضت شركة بورشه الألمانية لصناعة السيارات الرياضية، التابعة لمجموعة فولكسفاجن، توقعاتها بسبب التحديات في الصين، وضغوط الرسوم الجمركية الأمريكية على الواردات، وضعف الطلب على السيارات الكهربائية.

وتوقعت الشركة أن تتراوح إيرادات العام الجاري بين 37 مليار و38 مليار يورو (42 مليار إلى 43 مليار دولار)، بعدما كانت التوقعات السابقة تشير إلى تحقيق إيرادات بين 39 مليار و40 مليار يورو.

كما تم خفض النطاق المستهدف لهامش الربح التشغيلي بمقدار 3.5 نقطة مئوية، ليصبح بين 6.5 بالمئة و8.5 بالمئة.

وكانت بورشه قد حققت العام الماضي إيرادات بلغت 40.1 مليار يورو وهامش ربح تشغيلي بنسبة 14.1 بالمئة.

ويعكس التوقع المعدل تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على واردات السيارات من الاتحاد الأوروبي، رغم أن هذه الرسوم تطبق مبدئيا فقط خلال شهري أبريل ومايو، نظرا للوضع المتقلب.

وتتكبد بورشه أيضا تكاليف إضافية، خاصة بعد قرارها عدم الاستمرار بشكل مستقل في توسيع إنتاج البطاريات عالية الأداء في شركتها الفرعية /سيلفورس/.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version