جارى فتح الساعة......

سجلت اليابان فائضا تجاريا قدره 584.51 مليار ين (حوالي 3.9 مليار دولار) في فبراير، وذلك بفضل زيادة الطلب على السيارات وأشباه الموصلات، وفقا لبيانات وزارة المالية اليابانية. وأوضحت الوزارة في تقرير أولي أن الفائض كان الأكبر منذ مارس 2021، حيث ارتفعت الصادرات بنسبة 11.4% مقارنة بالعام الماضي، لتصل إلى 9.19 تريليون ين، محققة بذلك النمو الشهري الخامس على التوالي وسجلت رقما قياسيا في فبراير.

وارتفعت الصادرات بشكل رئيسي بسبب السيارات إلى الولايات المتحدة، وآلات تصنيع الرقائق إلى تايوان، وقطع غيار الإلكترونيات إلى هونغ كونغ. من جهة أخرى، انخفضت الواردات بنسبة 0.7% إلى 8.61 تريليون ين، مسجلة أول تراجع في ثلاثة أشهر.

وفيما يتعلق بالعلاقات التجارية مع الولايات المتحدة، سجلت اليابان فائضا قدره 918.85 مليار ين، بزيادة 29.3% على أساس سنوي، محققة رقما قياسيا في فبراير. وارتفعت الصادرات إلى 1.9 تريليون ين، بينما انخفضت الواردات بنسبة 2.7% إلى 985.88 مليار ين.

شاركها.
اترك تعليقاً

Exit mobile version